الموضوع: يبيّن الشاعر شدّة اشتياقه لحبيبته مبرزا دور الخليلين في التخفيف من معاناته.
الوحدات: المعيار: الضمائر
- أنتما: حمل الخليلين رسالة إلى الحبيبة: من 1 إلى 4
- هي: صورة الحبيبة بين الإخلاص والغدر: من 5 إلى 8
- أنت وأنا: مناجاة الشاعر: من 9 إلى 10
الأساليب | مضامين القول ومقاصده |
---|---|
المقطع الأوّل: أنتما |
|
- النداء: |
- مخاطبة الخليلين سُنّة شعريّة دأب عليها الشعراء منذ الجاهليّة. |
-المنادي: الشاعر |
|
-المنادى: الخليلان |
- هما من العناصر المساعدة للشاعر لتجاوز مخنته. |
-الأداة: × |
- يعكس انفعال المتكلّم (الشاعر) جرّاء بعده عن حبيبته. |
-الأمر: |
- التماس زيارة الحبيبة لإبلاغهما السلام وطلب الشفاعة. |
-الدعاء: |
- الدعاء للحبيبة يعكس قيمتها في نفسه. - طلب التأكد من مدى بقاء الحبيبة على العهد. |
المقطع الثاني: هي |
|
-التركيب التلازمي |
- استعان الشاعر بالتركيب التلازمي ليضع فرضيتين. - فرضية (1): الحبيبة باقية على العهد وفيّة مخلصة (الشوق، اللوعة، الدموع...) - فرضية (2): الحبيبة ناكرة للعهد ناكثة له (الصدود، الرفض) |
-النفي |
- ينفي الشاعر بعد شكّه بالحبيبة نكوثها للعهد معبّرا عن ثقة العاشق في معشوقته وفي مدى التزامها ووفائها واخلاصها لحبّها الصادق العفيف. |
المقطع الثالث: أنا/أنت |
|
-الدعاء |
- يناجي الشاعر ربّه الذي قدّر عليه هذا الحب راجيا إيّاه أن يقرّب بينه وبين حبيبته في الحياة وفي الممات. |
التأليف: - تعددت الضمائر في هذه القصيدة وهذا يترجم تعدد الأطراف في العلاقة الغراميّة من عاشق ومعشوقة ومساعد في في هذه العلاقة. يبدو جميل شديد التعلّق بحبيبته عارفا بطبعها. |