الموضوع: يبيّن الشاعر أزليّة حبّه لبثنة ومدى إخلاصه لها وفشل الواشين في التفريق بينهما.
الوحدات: المعيار: أنماط الخطاب
- السّرد: مراحل تطوّر حبه لبثينة: من 1 إلى 4
- الحوار: فشل الواشين في التفريق بين الحبيبين: من 5 إلى 10
الأساليب | مضامين القول ومقاصده |
---|---|
المقطع الأوّل: السّرد |
|
- مقوّماته: |
|
- الجمل الفعليّة: (أبى/ لم يرد ...) |
- أفعال أُسندت إلى القلب (مكمن الشاعر والأحاسيس) => الفاعل (المسيطر) ≠ المفعول به (الشاعر) |
- الحصر/النفي: |
- عبّر من خلالهما عن مدى حبّه وتعلّقه بامرأة واحدة (بثينة). => التعلّق بامرأة واحدة هو من خصائص المحب العذري. |
- المعجم: الخلق |
- حبّه لبثينة هو حبّ أزليّ دائم. |
الترخيم: بثينة > بثنة |
- يعكس حميميّة العلاقة بين المنادي والمنادى. |
المقطع الثاني: الحوار نوعه: ثنائي موضوعه: التفريق بين الشاعر وحبيبته أطرافه: اللائم والشاعر |
|
- خطاب اللائم: |
- غايته مساعدة الشاعر على انقاذ نفسه من المرض أو الموت. |
- الأمر + الاستفاهم الإنكاري: |
- النصح والإرشاد => يسعى اللائم إلى تنبيه الشاعر إلى مخاطر هذا الحب العميق ويدفعه إلى الكفّ عنه. |
- خطاب الشاعر: - التقديم والتأخير: |
- يؤكد الشاعر على أن حبّه لبثنة هو قضاء من عند الله ولا حول ولا قوّة له لردّه => التزام أمام الذات الإلهية بهذا الحب المقدّر. |
- "مازلت..." |
- استمراريّة حبّ الشّاعر لحبيبته بثينة (عدم انقضاء الفعل) - ازدياد قوّة هذا الحبّ وصلابته مع كل محاولة تفريق بينهما. |
- الإستفهام: |
- حيرة الشاعر إزاء قصّة حبّه بين بقيّة قصص الحبّ الأخرى => مميّزة / مختلفة ... |
الخلاصة: |
=> قامت القصيدة على نمطي السّرد والحوار. - راوح الشاعر بين الأسلوب الخبري والأسلوب الإنشائي ما يعكس اضطرابا في حالته النفسيّة. - قدّمت لنا القصيدة صورة عن المعاناة التي يعيشها المحبّ العذري. |